My rating: 1 of 5 stars
“كان يجد في غرفته جهازًا للتليفون الأثيري، فيسمع من الخطب والمحاضرات والأخبار ما يشاء ليلًا أو نهارًا، وكان إذا أراد أن يخاطب صديقه، مثلت له صورته وسمع صوته وهو قاعد في غرفته لا يريم”
تأتي هذه الكلمات ضمن يوتوبيا " خيمي" التي كتبها سلامة موسى عن مصر في عام ٣٠١٥، و التي تخيل فيها المصريين عقلانيين دون عاطفة ، و دون أسر و ينتقون من الأطفال الصالح للمجتمع و النفع صحيا انا الضعاف غير الأصحاء فيقتلونهم دون تأنيب ضمير. و الحقيقة انها يوتوبيا شديدة السطحية ، و ربما كتبها سلامة موسى بعد ان قرأ العديد من اليوتوبيات ب من أفلاطون و توماس مور الى بيكون وويلز ، و لقد مثل الكتاب استعراضا لهذه الطوبيات بسيطا افتقر الى العمق قي اوجه كثيرة .
و على اي حال فانه من كان من عشاق سلامة موسى مثلي يقرأ له كل شيء
View all my reviews
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق