حطم الإخوة ضريح الولي فهو شرك و كفر بواح، فإمتلأت قلوب أهل القرية رعبا من غضب الولي.
احترقت بعض بيوت القرية ، غرق "صغير"في الترعة ، و نفق احد الخيول.
جن جنون القرية و اصاب الشلل أركانها، و اغلقت ابوابها !!
خرج صاحبنا يعيد بناء الضريح مع أصدقائه، و يعيد لاهلها السكينة.
كان يعرف ان الضريح و وليه خرافة.
كان يعرف ان الذعر و الخوف يصيب القوم بالارتباك و التخبط، فتشتعل النار سهوا، و يموت الطفل اهمالا.
كان يعرف ، و لكن للاسف خرج يعيد بناء الضريح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق